السؤال مباشرة!!
هل بين رسول الله محمد عليه السلام كيفية الصلاة
وأحكامها بأحاديث أشرف على تدوينها بنفسه في كتاب واحد؟ أم هل أمر الخلفاء من بعده بتدوين الأحاديث في كتب، فأصبح هذا صحيح عمر ابن الخطاب وذلك صحيح على ابن أبي طالب؟! لماذا كان التدوين في حياته محظورا، هل يعقل أن يكون السبب الوحيد هو خشية اختلاط هذه الأحاديث بالقرآن ؟!!! ولكن دعونا نتحدث اليوم عن أركان الصلاة وواجباتها وسننها المزعومة.